The Basic Principles Of اله العود
The Basic Principles Of اله العود
Blog Article
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
ونَأَوْتُ: بَعُدْت، لغة في نأَيْتُ. والنَّأْي: المُفارقة؛ وقول
تعد الآلات الموسيقية جزءًا من الحضارات العامة ومرجعًا تاريخيًا لتدل على ما قطعته الشعوب في تلك الحضارات وإن بعض الآلات الموسيقية التي ظهرت قبل التاريخ بالآف السنين ما تزال موجودة لدى القبائل الساكنة في سواحل المحيطات كالقبائل التي تسكن الساحل الغربي لقارة إفريقيا والساحل الشمالي والجنوبي لقارة أمريكا الجنوبية.
بالنظر إلى عائلة الآلات الموسيقيّة الوتريّة، يسهل ملاحظة أنّ الجيتار هو الطراز المبتكَر من العود. إنّ الجيتار الذي يحبّه الجميع بشدّة، اليوم، ينحدر من سلالة العود.
العود يجعل عازفه فريدًا ومميّزًا وسط الحشود المحلّيّة التي تعزف الجيتار. من بين الأسباب التي تجعل الكثيرون يلجأوون إلى العزف على القيثارة أو المندولين، هي رغبتهم في الانفراد وأن يختلفوا عن الآخرين. وفي ظل ارتفاع أعداد الداخلين إلى مجال تعلُّم الموسيقى الغربيّة التقليديّة، إذا انضمّ الوافد الجديد إلى صفوفهم، فاختلافة عن البقيّة سيكون أمرًا مستحيلًا.
والمَنْأَى: لغة في نؤي الدار، وكذلك النِّئْيُ مثل نِعْيٍ، ويجمع النُّؤْي
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
موسيقى الراب: أسلوب مشهور حاليًا للموسيقى نشأ بين فنانين أميركيين أفارقة ، يتميزون بالحديث ، بدلاً من الغناء ، في القافية والإيقاع
تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الات موسيقية الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]
مثل التركي والايراني ويختلفون فيما بينهم من حيث الحجم والشكل وعدد الأوتار وذلك طبقا لثقافة كل بلد ونوع الموسيقى المطلوبة بها
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
الجيتار: يتطلّب العزف عليه إجادة انتقاء مواضع الأصابع وتحريكها على الأوتار بسلاسة، وفي حال الشعور بثقل الآلة يمكن إضافة حزام لحملها والمساعدة في دعم وزنها وحجمها.
يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]